كيف أمنع نفسى عن الشهوات الجسدية ؟

الرئيسية / كيف أمنع نفسى عن الشهوات الجسدية ؟
سؤال من شاب … على منتدى موقعنا
كيف أمنع نفسى عن الشهوات الجسدية والمناظر التى لا تليق و أكون عفيف وأنمى علاقتى بالله  ( يا ريت بلاش أنشه كون واقعى? )
ردود  الشباب وآراءهم    ننشرها كما هى 
السلام لك\لكى… “كل ماتطلبونه فى الصلاة مؤمنون تنالون” انا حبت بس افكرك ان الصلاة لهل تاثير قوى عندالله,الشهوات يا صديقى لاتمنع ولكن تضبط لانها موجودة والرب وضعها فى الانسان. نحن الان فى فرصة جيدة لضبط الشهوات وهى الصوم فالصوم يمنح الانسان القدرة على ضبط شهواته. انصحك نصيحة لما تحس انك شفت حاجة ومش قادرتمنع عينك قول(حى هو الله الى انا واقف امامه). _صلى من اجلى_ *المخلع*
سلام المسيح لكل اخواتى بشكر صاحب الموضوع دة لانة يهمنا كشباب انا مش هتكلم انشة ولا حاجة انا هتكلم بطريقة عملية شوية ..اولا تعالوا نناقش الشهوات الجسدية والمناظر التى لا تليق اية سبب رؤيتى ليها لازم ادور على السبب علشان الاقى حل اولا فى اعتقادى ان سبب لجوء الشباب لهذة المواضيع اما حب استطلاع اما وقت الفراغ اما عدم القدرة على الزواج نتيجة للظروف المادية وتاخر سن الزواج اما الصداقة الفاشلة نتيجة ان اصحابى بيحكوا امامى وتفكيرى الشخصى طيب وانا لية مبعملش زيهم…بيتهيالى هى دى اسباب الشهوة الجسدية والفرجة على مناظر لا تليق طيب يلا نشوف حل مع بعض بالنسبة لوقت الفراغ ضرورى من انشغالةوذلك عن طريق العمل او الذهاب للكنيسة والانشغال بالخدمة والنادى والانشطة الصيفية وكل واحد فينا ربنا خلق فية موهبة ولازم يستغلها اما فى الكورال او الموسيقى او التمثيل وغيرة…بالنسبة لتاخر سن الزواج فلازم من العمل لتوافر الظروف المادية واعتقد ان الاهل عمرهم ما هيعترضوا على المساعدة لو فى قدرتهم وبعدين التاخر فى الزواج للبنت ممكن تحول حياتها وحبها كلة لربنا وفى الوقت دة مش هتلاقى وقت للشهوة الجسدية او حتى الفكر فيها….كمان انى اقلد اصحابى الفشلة فدة ينطبق علية كلام الكتاب المقدس اعمى يقود اعمى كلاهما يسقط فى حفرة…….سامحونى على الاطالة اخواتى وياريت ميكونش كلامى كلام انشة ربنا يبارك فى الجميع واخص صاحب الموضوع دة اذكرونى فى صلاوتكم اختكم\هناء
المناظر القبيحة لا تسعى إليك، و لكن نحن الذين نسعى إليها. و باب شهوة الجسد هو العين. و الغريب أن العين عليها باب (الجفون) و ما أسهل إغماضها عند رؤية منظر قبيح يفرض علينا. هذا فى حالة ما إذا فرض علينا منظر قبيح. و لكن … للأسف فنحن الذين نسعى للمناظر القبيحة، أو أن يكون الفكر فى داخلنا نجس فنفسر أى شئ تفسير قبيح. لذلك فعلينا ألا نسعى للمناظر القبيحة حتى لا تختزن فى عقلنا الباطن ثم تبدأ الهجوم الشرس بلا هوادة. و لكن إن حدث الهجوم فعليك بمعرفة متى يتم الهجوم. إن كان أمام التلفزيون فعليك الاقلال من مشاهدته، إن كان بالنوم فى وضع معين فعليك بتغيير وضع النوم، و يمكنك الاستعانة بصورة قديس فى الغرفة. إن كان بالدخول على مواقع معينة فى الانترنت فعليك بعدم الدخول فى هذه المواقع. الشئ الواضح هنا أن الموضوع كله يتوقف علينا نحن فقط، ولا أحد يستطيع مساعدتنا إلا أنفسنا…ربنا قوينا
فى الحقيقة اننا فى هذه الأيام نتعرض لأشياء متعبة بدون ارادتنا. ولكن المهم من داخلنا هل نرفض ما نتعرض له أو نريده ونتحجج أن العالم ملىء بالعثرات. إذا كان الإنسان يرفض من داخله ما يوجد من عثرات فى العالم يستطيع أن يغلب ولكن كيف؟ “النفس الشبعانة تدوس العسل………….” فإن كان الإنسان شبعان من الله وله العين البسيطة يستطيع أن يتغلب على العثرات “أستطيع كل شىء فى المسيح الذى يقوينى”
سلام المسيح معكم…قد كتبت رأي من قبل في موضوع *عدم سيطرة الانسان علي نفسه*واقوله أيضاللتاكيداولا أن يعرف الانسان ان جسده هو هيكل الله وروح الله ساكن فيه*ألستم تعلمون أن أجسادكم هي هياكل الله وروح الله ساكن فيكم * فليتذكر كل منا أن الله القدوس يحيا به بروحه القدوس 2-يجب علي الانسان ان لايجلس في مكان بمفرده وهذا لكي لايستغل الشيطان فكره او أعضاءه في شيء لايمجدالله *فمن يفسد هيكل الله فسيفسده الله*3-يجب علي الانسان ان لايكون فارغ العقل بل يكون لديه الكثير من الخدمات والاعمال التي تشغل فكره دائمالان*العقل الفارغ معمل للشيطان*4-عندما يشعر الانسان أنه لن يقدرعلي المقاومة وتحكم ارادته القوية عليه ان يشغل نفسه مع الناس في حديث او في عمل مهم يثير انتياهه5-يجب علي الشباب خاصة*الاولاد*عدم تناول اطعمة حريفة قبل النوم وذلك لان هذه المواد تعمل علي أثارة الاعضاء الجنيسة وأيضا أن لايمكث*ينام*علي ظهره فهذا يثير ايضا الاعضاء الجنسية واما بالنسبة للمناظر الخليعة فليبعد نظره عن أي شيء يدخل من خلاله الشيطان لفكره وأيضا الابتعاد عن المواقع التي لاتمجد الله وأيضا ان لايقف يتفرج علي البنات احدث استايل واحدث موضة بحب اعرف بس لان هذا يؤدي الي تذكر دائم في العقل والي تفكير مستمر يتبعه ماهو أخطر وليطلب دائما الانسان ربه بالصلاة السهمية وان يصلي من قلبه *فكل ماتطلبونه في الصلاة مؤمنين تنالونه* وأعتقد ان رأي ينفع أن يكون من الردود الفعلية العملية وليست النظرية الكتابية فقط :).صلوا لاجل كل نفس ضعيفة
بص من غير انشا ولاحاجة ,, انت عاوز اللي كلنا بندور عليه ونحاول نكونه .. اعتقد ان ربنا مش طالب مننا اكتر من احنا نحاول ونحاول ونحاول .. لو شفت منظر لايليق حول عنيك عنه , هايجيلك فكر وحش , قول يارب انا مش عاوز افكر بالطريقة دي ,, ساعدني .. صدقني انا جربت الطريقة دي ونجحت بس المهم تفهم ربنا لما يساعدك .. هايساعدك انه هايبعت لك حد يحكي معاك او موضوع تاني يشغل بالك عن فكر الخطية او حتى مشكلة تنشغل فيها.. بالمثل حاجات كتيير (اي شهوة , اي فكر , اي خطية نفسك فيها) بس قول من قلبك انك نفسك ماتعملش الخطية دي ومن قلبك برضه اعترف لربنا بضعفك وانك مش هاتقدر تقاوم لوحدك وصدقني ربنا هايظهر معاك ويساعدك بس افهمه وصدق انه هو اللي اتدخل مش صدفة ولا ذكاء منك ولا قوة ولا إرادتك انت ولا حتى انسان تاني … كل دي بص لها انها الوسائل والطرق اللي ربنا هايتدخل بيها في حياتك ,,, انا سألت اب اعترافي سؤال , قلت له “ربنا عاوزني قديس ماغلطش ولا افكر في الغلط؟؟ نقي عفيف طاهر باقدر احكم كل شهوة فيا؟ لو عاوزني كده مش هاقدر دايما” ابويا رد وقال لي ” ربنا عاوزك بس تحاول انك تكون كده لحد مايجي يومك”.. اتمني ماكونش انشيت عليك كتيير .. صلي لي .
اخي العزيز ريمون بدون اي مقدمات ساقول لك علي ما تستطيع كشاب ان تفعلة ويحميك من عثرات عدو الخير لحين ان تصل الي الخطوة التي تدعوها كلام انشا فاساس علاقتك الروحية مع الله هيا كلام روحي محبة طهارة والعديد من الصفات التي لا تعد مادية وانما هي روحية يصل فيها الفكر والعقل والروح الي لحظة سمو تتعدي مجرد المحيط المادي لكيان الانسان وتصعد بة الي مرتيات اعلي تصفو فيها النفس مع خالقها ويهدء القلب ويصمت الفكر ويتكلم القلب . ينطق باعذب الكلام مسبحا اسم القدوس العلي يترنم باناشيد لا يعرفها اعظم مفكر او فيلسوف . ما ساروية لك هوا الواقع او الخطوات المادية التي ستساعدك بعد يد يسوع المسيح التي تسبق اي شيء وكل شيء للوصول الي المبتغي . بداية ان كنت تريد الابتعاد عن شهوات جسدك وكل ما يحيط بها من افكار شهونية عليك بعدم الاختلاء بالنفس طويلا لانة في مثل هذة الحالة يبدء الفكر ويستغل الشيطان الوقت ويهيء لك الجو كيما تحين الفرصة وينقض عليك فانت تعرف انة اسد زائر يجول يلتمس من يبتلعة . واما من ناحية عدم اختلائك بنفسك فباكثر من وسيلة تستطيع تحقيق ذلك اولها المناقشات مع الافراد المحيطين من اصدقاء او غيرة وان اتحدث معك بصراحة فوقت الخطيئة لا تجد احد بجانبك لانة من الممكن ان يكون وقت النوم وساعة سكون الليل والجميع في اعماق النوم اقول لك ان تظل شاغلا فكرك باي شيء ولا تحاول ان تستسلم للحظة الفكر الشهواني وان ضاق عليك خناق المحاربات لا يتبقي لك سوي شيء واحد. ارهاق جسدك دعني اخبرك ان راحة الجسد تثير شهواتة ولابد لك كي ما تستطيع التغلب عي رغبات الجسد وشهواتة ان يكون جسدا مرهق وذلك بحالتين……..!!! ان كانت حالتك النفسية مشتاقة للعلي فقف امامة واصرخ الية ولكن ليس مجرد الصلاة سيهلك جسدك اقول لك افعل كما يفعل اباؤنا الرهبان عند محاولة قمع الجسد واذلالة اركع الي رب المجد وصلي بمطانيات لا تعد ولا تحصر لنفسك عددا تكلم مع رب المجد وذل جسدك امامة سيقويك روحيا وسيصل جسدك الي لحظة لا يسيطيع فيها القيام باي فعل خطية واقول لك ايضا ان كنت مصليا من كل قلبك سيتركك فكر الشهوة وتستطيع النوم في سلام . اخي الفاضل ان واظبت علي ممارسة هذة الصلوات المرهقة لجسدك الترابي سيحدث لك ما اسمية الخمول الشهواني فكلما ترك الجسد شهوتة لفترة ما سيبدء في النسيان ولكن الصعاب كلها تكون في مستهل الطريق واردت ان اخبرك شيئا انة في حالة عدم استعداد نفسك ان تتحدث مع رب المجد في صلاة لكونك شاعرا بخجل ما اقول لك لا تستسلم ايضا افعل بعض التمارين القاسية التي تهدء من كبت جسدك ومن كون ماهية هذة التمارين فانت شاب وتستطيع ادراك ما اللذي يستطيع ان يطيح بجسدك ويلقية صريع الفراش بلا حراك كيما تصل الي الهدف اللذي تريدة هوا ان تبتعد عن الخطيئة التي تبعدك بدورها عن مكانك وهوا جسد المسيح اللذي انتا عضو فية. واعود بك الي ما قولتة لك انة بعد الاستمرار في قمع الجسد عند تاثير الشهوة ستاتي ايام عليك تشعر بفكر الخطية ولكن من السهولة ان تتفاداة وتتنحي عن فعل الخطية في هذة اللحظة ياتي دورك انت في التعمق في فكر المسيح باي اسلوب ان كان وافضل حضور الاجتماعات غير الشبابية اي الاجتماع العام اللذي يقل فية حضور الشباب او اي اجتماع اخر يكون الشباب عنصرا ضعيف فية كي ما تحافظ علي تجنب شهوة العينين القاتلة وايضا بالمواظبة ستشعر بروح الله يعمل بجدية داخلك وذلك لاسباب مرضية عقليا والتي منها محاولة ارهاق الجسد من اجل محبة الله الاستمرار في حضور كلمة الله المعزية الرغبة الحقيقية في الوصول الي ذات المخلص . هنا اقول لك انة جاء دور الاعتراف الحق اللذي لا يكون مجرد كلمات عابرة او عناوين مختصرة لما يصدر من اخطاء واما الاعتراف الحق هوا ان تعيش لحظة الخطية امام الاب الكاهن وللتوضيح اقراء كتاب سر التوبة للشماس ميخائيل شحاتة وبعد الاعتراف التفصيلي عن كل ما يدور بعقلك من تحليل للخطية وكيفية التفكير بها الي حين السقوط سيعطيك الارشادات التي سوف تساعدك في التغلب علي فكر عدو الخير وبعد التناول باستحقاق من الاسرار المقدسة ستشعر بانك مولود جديد خرج لارض الغربة شاعرا بانة ليس لك فيها شيء ولكن فرحك الوحيد هوا انك ابن العلي ليس مجرد كلام ولكن انت فقط تدرك ما مدي واقعيتة . ختامي لك اني لا استطيع ان اجذم لك ان ماتحدثت بة اليك هوا الحل الامثل لانة اصعب شيء علي هذة الارض ان تفهم احتيجات جنس بشر وتستطيع ان تلبيها كاملة ولكن ابسط كلامي لك اخي العزيز انة من تجربة حقيقية وثمارها معلنة كشمس ساطعة تعلو نهارا يسودة الصفاء . محبتا في اسم المسيح ابذل ما في وسعك من جهد كي ما تسلب الشيطان حق السيطرة عليك بافكار او عادات او مناظر تجعل من نفسك البشرية مذلولة لشيطان تكبر في نفسة وحاول ان يتساوي مع خالقة . اخيرا عزيزي ريمون ان اردت ان تدرك ماهية عدو الخير وما يستطيع ان يفعلة اقراء عنة في كتاب البابا شنودة الثالث اللذي يوضح ما يعمي عن ادراكة الكثيرين منا عن حيل ابليس وشرورة . ادعو لك من قلب عاني مما تعانية اليوم وعاش لحظات انكسار شديدة الالم حينما ادرك مدي عظم محبة الله
من غير انشة أيه اللي بيخليط تحط نفسك في التجربة وبعدين تسأل امنع نفسي ازاي. المكان أو الموقف اللي حاسس انه هيعرثك أو في شبه عثرة ابعد عنه من الاول. السيد المسيح علمنا كدة. إذا أعثرتك عينك فاقلعها والقها عنك فخير لك ان تدخل ملكوت الله بعين واحدة خير من أن يهلك جسدك كله. مش بالمعنى الحرفي بس بالقياس الاسهل انك تخلع عينك ولا تبعد عن مكان العثرة؟؟؟
من وجهة نظري بالرياضة العنيفة التي تخرج فيها طاقتك، عدم مشاهدة مشاهد ضد العفة. اشغل وقت باشياء مفيدة خدمة، عمل، دراسة، قراءة. مع تقسيم الوقت. طبعا مع الصلاة الدائمة والاقتراب من الكنيسة. لا تترك نفسك فريسة للفراغ.
فكر فى الحياة الأبدية كل حين و ضع الله أمامك فى كل عمل وتذكر أنه يراك فى كل وقت
صدقينى انا اكتر شخص حاسس بيك وكل الى راح اقهولك. (اما الشهوات الشبايبة فاهرب منها ) بولس الرسول. ما تحولش انك تهرب ما ما تبدا تفكر فى الشهوة لكن اول ما تبدا الشهوة انها تخطر على بالك وطبعا زى ما انت فاهم ابعد عن كل المنظار الى بتادى اليها وانت عارف اكتر شخص ايه هو الشى الى بيوصل لمرحلة الشهوة وربنا يساعد بس ما بعد ما انت تحاول فقط والرب يعينك على هذة الحرب الخطيرة جداااا.
باسم الآب والإبن و الروح القدس أولا أخي العزيز أشكرك على طرحك للسؤال أولا كل شهوة تأتي أول الأمر فكرة يقترحها الشرير وغالبا ما تكون موجودة ولما نقبل باقتراحه نسمح له بأن ينطلق من فكرته المقترحة علينا ليواجهنا بها فيبني حصنا في زهنناليقيدنا وبالثالي ينطلق ليكسب أراضي جديدة حثى نصير ملكه وهناك أمثلة كثيرة في الموضوع تكوين 3 قصة الخطية الأولى و الكثير من الأمثلة، فأقترح وكما يقول الكتاب المقدس كلمة الله لنا 2 كورنتوس 10: 4 -5 لنحارب الفكرة من أولها قبل أن تكبر ولنحتمي حينها بالصلاة والشركة والإعتاف و التوبة و الغفران في الخطية 1 بطرس 5: 8، 9 أفسس 6 : 13 وللحديث بقية الرب يعيننا عى مقاومة الشرير متسلحين بسلاح الله الكامل أفسس 6 : 10 – 20 بطرس المغربي
ممكن تكون مع اللة ومع الانجيل داما هى دى الطريقة التى تكون فيها بامان من\مينا 1\7\2005
اى شهوة تقصدها الشهوات كثيرة جدا
موضوعك جيد جدا ومن غير إنشاء هناك نقطتين الأولى وهى الوقاية والثانية العلاج الوقاية تتلخص في سد مداخل الإثارة ومداخل الإثارة هي حواسك (النظر والسمع والكلام ….الخ) لأنه لن يكون عندك شهوه إلا باسترجاع ما حصلت عليه إحدى حواسك فإذا أغلقت ذلك الباب سوف تقل الإثارة بدرجة كبيرة أما العلاج فصدقني مهما قرائت من أراء أو كتب أو سمعت وعظات فمن الأخر كده كما تحب أن تسمع هو انك تعي جيدا انك اضعف من أن تقاوم حتى فكرة شريرة واحدة لمدة ثانية واحدة فما هو الحل انك ترتمي تحت أقدام المسيح سواء قبل أن تسقط في الشهوة وهنا سوف يحميك الله أو ترتمي بعدها وهو قادر أن يقيمك وحتى أثناء الشهوة انظر إلى صورة الله أو احد تلاميذه الشهداء أو القديسين وناجيه من القلب وهو هيتصرف صدقني بطريقة لا تتخيلها ولو عاوز بقى الكلام النهائي حاجتين الأولى فعلا لازم يكون ليك أب اعتراف وتصاحبه كمان يعنى ميكونش أب للاعتراف فقط لأنك هتمل وتزهق بل صادقه وصاحبه وناقشه وإياك أن تقول له حاضر بدون أن تكون مقتنع حتى لو فضلت تقاوح طول الجلسة مش مهم الثانية لازم تحاول تحط رياضة بدنية وذهنية في عقلك يعنى كوره وشطرنج مثلا تنس و دومانو(مش عارف اكتبها) مثلا أو بنج بنج وطاولة مثلا وأثناء ممارستك للرياضة تذكر تلك المقولة من الممكن أن أكون اجتماعيا وودودا” ومشاركا” الجميع دون أن اجعل من قلبي وعقلي ناديا أو جراجات” متعددة الطوابق.
سلام … أنا بحييك على هذا الموضوع و بصراحة بعد كل الكلام الجميل اللى أتقال مش عارف هل كلامى ممكن يضيف جديد ولا لأ الشهوة دى غريزة موجودة جوه كل واحد فينا و الشهوة فى منها الغلط و منها الصح و الدليل على كده قول بولس الرسول ” ليا أشتهاء أن أنطلق … ” أذا الشهوة دى ممكن تكون جيدة لو وجهتها صح. و عشان تحافظعلى العفة لازم يكون بينك وبين نفسك سبب مقنع عن أنك مش عايز حاجةتعطل عفتك. و صدقنى أنت وحدك اللى فى يدك العلاج .. أفحص نفسك و شوف أنت بتلجأ لشهوة دى ليه عشان لما تقضى عليها تقضى عليها من جذورها
مساء الخير يا ريمون اولا ربنا معاك انت فعلا عندك حق في الموضوع ده 0 الحقيقهان المناظر والشهوات دلوقتي بقت في صوره مقننه وعاديه جدا0 والحقيقة ان الواحد لو دنه يبقي حساس ضد الحاجات دي مش هيخلص لانها مش هتختفي0 تمام؟ علي فكره الموضوع ده مش هيطول معاك هي فترة وهتعدي (اطمن)بس لازم علشان ماتطولش لازم تعديها بسلام علي قد ما تقدرزلأنك لو اندمجت في الحاجات دي مش هاتخلص0 (الإنجيل) مهم اوي في الحاجات دي 0هتحس فعلا ان ربنا بيتعاطف معاك وبيقويك0 إرشاد اب اعترافك مهم جدا جدا حتي لو كان متشدد شويه معلش هو خايف عليك ربنا معاك ويقويك ويحميك 0 تعليق اخير انا معترض علي الرأي اللي بيقول ان الشهوات لا تسعي إلينا ولكن نحن السبب0 من الممكن جدا ان الشهوات تتعرض علينا و بصوره مباشره كمانز بولا
اخى العزيز / فى مقولة بتقول ((اللى يقول للاكل لا يقول للخطية لا)) لان الهدف من الصوم هو ضبط النفس فحاول تصوم وتقمع جسدك وعلى ما اذكر ان فى بستان الرهبان هناك قصة تقول انه كان هناك راهب بيحارب بفكر الزنا والراهب يقف يصلى كل ما ياتى له هذا الفكر وكان هذا الفكر ياتى له لسنوات عدة وكان كل ما ياتى له هذا الفكر يقف ليصلى وفى النهاة ظهر لة الشيطان وقال له وقال له ازاى بعد ما تفكر بفكر الشهوة والزنا تقف تصلى لربنا فرد الراهب وقال انت بتضرب ضربه وانا بحاول بمعونة ربنا اضرب ضربةوهنشوف ضربتك ولا حنية ربنا ومن ساعتها لم يحاربة فكر الزنا نهائيا اسف للاطالة صلى من اجلى لاننا كلنا بنجاهد
سلام ونعمعة دة رايى فى الموضوع دة التخلص من الرغبات الجنسية التي تحولت الى نوع من الادمان؟ قبل كل شيء انه يجب ان لا تنظر الى الرغبة الجنسية على انها لعنة شيطانية ، بل ان الله له المجد وضع هذه الرغبة في البشر ، ذكورا واناثاً ، ليتمتع بها الانسان ضمن اطارها الصحيح ، اي الزواج المقدس . ان جموح الجسد جنسيا ، ولا سيما عند الشباب ، مردّه الى اسباب بيولوجية ، اضافة الى اسباب نفسية واجتماعية كالشعور بالوحدة والفراغ او الفشل او انكسار النفس او عدم تقدير المحيطين واحترامهم ومحبتهم للشخص المعين ، وغيرها الكثير ، يضاف اليها عدم تلقي تربية جنسية سليمة ، خاصة في المجتمعات الشرقية . الا ان كلمة الله قدمت علاجا ناجعا للشفاء من هذه المشكلة . وهذا العلاج يمكن تلخيصه في كلمتين ” سياسة الهرب ” . ان اخطر واشر عدو للانسان ، كائنا من كان ، هو جسده نفسه ، وليس الشيطان كما يظن الكثيرون . فالكتاب المقدس عندما تحدث عن الشيطان المغلوب في صليب المسيح ، دعا المؤمنين الى عدم الخوف منه بل مقاومته لكي يهرب ” قاوموا ابليس فيهرب منكم ” يعقوب 4 : 7 ” اصحوا واسهروا لان ابليس خصمكم كأسد زائر يجول ملتمسا من يبتلعه هو ، فقاوموه راسخين في الايمان ” 1 بط 5 : 8 و 9 . اما عند الحديث عن الجسد وشهواته ، فالكتاب المقدس دعا المؤمنين لكي يهربوا هم ، لا ان يقاوموا ، كقول الرسول بولس لتيموثاوس ” اما الشهوات الشبابية فاهرب منها ” 2 تي 2 : 22 وقوله لاهل كورنثوس ” اهربوا من الزنى ” 1 كو 6 : 18 . فأي مشكلة مع الشيطان يمكن الانتصار عليها وعليه من خلال مقاومته باسم الرب يسوع المسيح وقوة روحه القدوس . اما مشاكل الجسد وشهواته فمن العبث ان نقاومها ونقاومه لاننا سنخسر حربنا معه بالتأكيد . وما علينا عند مهاجمة الجسد لنا الا بالهرب لكي نحقق الانتصار . اما كيف يتم الهرب من الجسد عندما يجمح في شهوته ، فاليك بعض النصائح: اولا : يقول الرسول بولس الى اهل رومية ” البسوا الرب يسوع المسيح ولا تصنعوا تدبيرا للجسد لاجل الشهوات ” رو 13 : 14 . هذه النصيحة مزدوجة وذات وجهين ، ايجابي وسلبي . الوجه الايجابي هو ان تتأكد انك قد قبلت الرب يسوع المسيح مخلصا شخصيا لك ، ” فلبسته ” اي اصبحت صفات المسيح هي ما يظهر فيك كمؤمن ، لانه عندذاك يسكب الله روحه القدوس في قلبك فيعينك تماما على الانتصار على ميول الجسد وشهواته ان كنت تسمح له بأن يسيطر على كيانك ويقودك في سبل البر والقداسة ، لان الكتاب يقول ” انما اقول اسلكوا بالروح فلا تكملوا شهوة الجسد … واعمال الجسد ظاهرة التي هي زنى عهارة نجاسة دعارة … واما ثمر الروح فهو محبة فرح سلام طول اناة لطف صلاح ايمان وداعة تعفف … لكن الذين هم للمسيح قد صلبوا الجسد مع الاهواء والشهوات ” غل 5 : 16-24 . فعندما يهاجمك الجسد بشهواته اهرب الى المسيح بالصلاة ، طالبا منه النصرة لمجد اسمه المبارك ، فسيتدخل بروحه ليمنحك القوة اللازمة لعبور الازمة بسلام . اما الوجه السلبي فهو ان لا تصنع تدبيرا للجسد لاجل الشهوات . اي لا تخطط لعمل ما قد يثير فيك شهوات الجسد ، كمشاهدة الافلام او المجلات الرديئة . بل ليكن لديك القرار الثابت بالابتعاد والهرب من هذه جميعها في الوقت المناسب . ثانيا : درّب نفسك على القيام بأعمال مفيدة في المنزل او خارجه ، او ممارسة تمارين رياضية وهوايات معينة كالمشي والركض او القراءة ، او الاشتراك في نشاطات جماعية . فالانطواء على النفس والانزواء يشكلان فرصة مهمة للجسد لكي يتحرك بشهواته . كما انه من خلال الوحدة والشعور بالملل تنطلق الافكار بلا قيود للمضي بعيدا في التصورات والتخيلات الجنسية ، ما يؤدي الى تفاقم المشكلة يوما بعد يوم . ثالثا : الثقة بالنفس هي عامل مهم جدا للانتصار على شهوات الجسد . فانت شخص مخلوق على صورة الله ومثاله . وهذا يعني ان لله هدفا من حياتك هو ان يتمجد فيك . لذلك لا بد من تغيير طريقة تفكيرك في ذاتك ، واجراء اعادة تقييم لنفسك في ضوء هذه الحقيقة ، دون النظر الى تقييم الناس لك . فالكتاب يقول ” فأطلب اليكم ايها الاخوة برأفة الله ان تقدموا اجسادكم ذبيحة حية مقدسة مرضية عند الله عبادتكم العقلية . ولا تشاكلوا هذا الدهر ، بل تغيروا عن شكلكم بتجديد اذهانكم ، لتختبروا ما هي ارادة الله الصالحة المرضية الكاملة ” رو 12 : 1 و 2 . فتجديد الذهن هو المفتاح لاختبار وعمل ما يرضي الله ، ولتقديم الجسد كذبيحة حية مقدسة مرضية عند الله ، فلا يعود مجرد آلة لانتاج الشهوات الرديئة . اما عن تجديد الذهن ، فذلك يتم من خلال اشغال العقل بكلمة الله لكي تحل محل الافكار الباطلة والرديئة . وبما ان الانسان يتحرك ويتصرف تبعا لاوامر العقل ، فكم هو مهم اذا ان يكون العقل مشحونا بالافكار المقدسة التي تؤدي بالانسان الى احترام جسده والتعامل معه كقيمة سامية الهدف . وعلى العكس من ذلك ، فالافكار الرديئة والمظلمة في ذهن الانسان تؤدي به الى السلوك في النجاسة كما يقول الكتاب ” فأقول هذا واشهد في الرب ان لا تسلكوا في ما بعد كما يسلك سائر الامم ايضا ببطل ذهنهم ، اذ هم مظلمو الفكر ومتجنبون عن حياة الله لسبب الجهل الذي فيهم بسبب غلاظة قلوبهم . الذين هم اذ قد فقدوا الحس اسلموا نفوسهم للدعارة … واما انتم فلم تتعلموا المسيح هكذا . ان كنتم قد سمعتموه وعلّمتم فيه كما هو حق في يسوع ، ان تخلعوا من جهة التصرف السابق الانسان العتيق الفاسد بحسب شهوات الغرور ، وتتجددوا بروح ذهنكم ، وتلبسوا الانسان الجديد المخلوق بحسب الله في البر وقداسة الحق ” اف 4 : 17-24 . وهكذا عزيزي يمكنك ان تتمتع بحياة النصرة على الجسد ، اذ تصبح اناء مقدسا ونافعا لخدمة السيد الوحيد مخلصنا وربنا يسوع المسيح ، له المجد الان والى ابد الابدين ، امين .واتمنى انى مكنش طولت عليكم فى الكلام بيشوى
سلام لكل اخوتى فى المسيح انا لا اطول عليكم مع ان الموضوع فية كلام كتير ولكن 1-اعتمد على المسيح في كل امورك 2-ابدا حافظ على عينيك جدا 3-حفظ على افكارك 4-بدل شهوة بشهوة (الذى يتهاون بعفة جسدة يخجل فى صلاتة) اخوكم فى المسيح/ البولاوى
أحب اقولك انه كلنا بتمر علينا المشكلة دى، ولقيت الحل فى الهروب .. الهروب من أى حاجة ضد العفة و تسبب أفكار غير عفيفة.. و أملئ وقتى و أفكارى بحاجات تخص ربناأو أى شيئ مفيد زى القراءة أو مشاهدة شيئ آخر او الرياضة أى هواية تحبها. وطبعا تحط الموضوع ده قدام ربنا فى الصلاة وهو يعطيك قوة تتغلب عليها و تعرف تهرب منها.
يصراحة : كل الشباب عارف كويس أوي فين الصح وفين الغلط . وعارفين ازاي أو الطريق علشان الواحد يحافظ علي عفتة وطهارته . بس الموضوع للأسف مش سهل . العملية عايزة جهاد ، والمشكلة ان الشباب معندوش القوة انه يتعب أو يجاهد . اللي يقول ان الموضوع سهل بيضحك عليك . دي حرب مع الشيطان و لازم وقفة قوية . مش هطول عليكم و ربنا معاكم ويساعدكم.
بسم الاب والابن والروح القدس اله واحد امين يااخى اعزيز موضوع الشهوه موضوع ليس بهين لانه موضوع ذو اهميه كبيره ممكن ان تنتصر عل الشهوه بسلاح الصلاه والصوم وان لا تدع عقللك فارغ لان قال احد القدسين( العقل الفارغ معمل للشيطان )وجاهد واطلب الله وتاكد انه لن ينسا انك تجاهدمن اجل ان تكون معه وان سقط لا تايئس بل قل (لاتشمتى بى ياعدوتى فانى ان سقط اقوم ) والبابا شنوده يقول (اذكر من اين سقط وقم) اعرف ماهى نقطه ضعفك وصلى من اجل ان يعينك الرب واطلب شفاعه القدسين والب يحفظك من عدو الخير اخيك مجدى
اما عن راي نيافة الأبنا موسي في هذا الموضوع فهو 1- اٌلإقتناع ان هذه الشهوة مدمرة 2- الإمتناع بجهاد وتغصب – 3- الإشباع بالصلاة والأنجيل والتناول- ان سقطت لا تياس قم وقل لها لا تشمتي بي يا عدوتي فإني ان سقط فانا اقوم اسعي ان تشبعبالمسيح جدا وتشبع بكل ما هو مقدس كل ما المسيح يزيد في حياتك الخظية تذبل وتضعف- اما نحن فلنا فكر المسيح

مشاركة المقال