Tag Archives: الخدمة

الرئيسية / Posts tagged "الخدمة"

عظات للخدام

عناصر الخدمة الناجحة – نيافة الحبر الجليل الأنبا موسى

سمات الحوار الناجح – نيافة الحبر الجليل الأنبا موسى

هدف حياتى وخدمتى –  نيافة الأنبا موسى

مفاتيح فى خدمة الشباب – نيافة الأنبا موسى

كيف اكتشف طاقات المخدومين – نيافة الأنبا موسى

كيف اخدم خدمة فعالة مؤثرة – نيافة الأنبا موسى

سمات الحوار الناجح – نيافة الأنبا موسى

الصلاة وقوة الكرازة  – نيافة الأنبا موسى

سمات مرحلة ثانوى – نيافة الأنبا موسى

انت خادم – نيافة الحبر الجليل الأنبا رافائيل

الخدمة فى فكر الاباء الأولين – نيافة الأنبا رافائيل

الخلوة الروحية فى حياة الخادم – الأنبا رافائيل

الخادم وعلاقته بالمذبح

بولس الرسول الخادم –  – الانبا رافائيل

الخادم والتعليم السليم  – الانبا رافائيل

الأبجدية الروحية للخدمة  – نيافة الأنبا رافائيل

الإمتلاء الروحى للخدمة –  نيافة الأنبا رافائيل

العمق فى حياة الخادم  – نيافة الأنبا رافائيل

الخادم والكتاب المقدس – نيافة الأنبا رافائيل

الخادم والعقيدة الأرثوذكسية

الخادم والذات  – نيافة الأنبا رافائيل

ضعفاتى كخادم

الخادم ما بين روح الاتضاع وروح القيادة

الخادم المحبوب

الخادم المصلى نيافة الأنبا موسى

الاهتمام بالنفس الواحدة – نيافة الحبر الجليل الأنبا موسى

الخدمة

الخدمة روح وليس رسميات
يظن البعض أن الخدمة هي مجرد الشكل الخارجي: دفتر تحضير منظم، تتميم على الأولاد، افتقاد، تحفيظ.. وينتهي الأمر عند هذا الحد.. بينما هي روح قبل كل شيء.. هي روح الخادم التي يمتصها الأولاد منه. هي الروح التي يلقى بها الدرس، والروح التي يتعامل بها مع الأولاد.هي قلب الخادم قبل لسانه..هي حرارته القلبية، قبل وسائله التربوية.قراءة المزيد…

ركائز الحياة الرسولية

من الملامح الرئيسية لكنيستنا القبطية الأرثوذكسية أنها كنيسة “رسولية”. لذلك فمن المناسب، ونحن فى صوم الرسل الأطهار أن نستعيد إلى الذاكرة حياة آبائنا الرسل الأطهار، ونتعرف من جديد على ركائز حياتهم وخدمتهم الإلهية، التى أستطاعت أن تغير وجه المسكونة فى سنوات قليلة، وأن تقضى على العبادات الوثنية بسرعة مذهلة، ودون استخدام أية وسائل سوى “الكلمة“. وأهم هذه الركائز هى فى:قراءة المزيد…

الشباب… والحرية

يحب الشباب أن يعيش حراً… ويتضايق من كل أنواع القيود والسلطة… فى البيت والمدرسة والكنيسة والمجتمعyouth

ولاشك أن الحرية شئ هام وبناء، بينما الكبت والقمع يدمران الإنسان.

إلا أن ذلك لا يمنع الحقيقة الراسخة، أن الحرية يمكن أن تكون هدامة، إذا كانت إنفلاتاً بلا التزامات وضوابط.

فما هو الخط الفاصل بين الحرية والإنفلات؟! فلندرس الأمر من البداية.قراءة المزيد…

الشباب..والحاجات النفسية3

هناك أمثلة كثيرة للحاجات النفسية نذكر منها :1d9a3f3

 

1- الحاجة إلى الحب :

فالإنسان مخلوق عاطفى، وفيه وجدان دافئ، يود أن يحب، وأن يكون محبوباً. من هنا يجتهد الإنسان فى أن يقدم حبه للآخرين، وأن يجد منهم ما يحتاج من عاطفة دافئة ومحبة صادقة. ويستحيل أن تستريح نفس الإنسان، إن كان كارها ومكروهاً.. فهذه حياة لا تطاق، سواء روحياً أو نفسياً أو إجتماعياً أو حتى بدنياً… فالحب دائماً يبنى، والكراهية دائماً تهدم. إن سعادة اللقاء بالأحباء لا يدانيها شئ آخر، وبخاصة حينما تكون محبتنا روحانية (أغابى) وليست إنسانية قاصرة (فيلى)، وبالقطع ليست شهوانية جسدانية مرفوضة (ايروس). الإنسان المسيحى ينال من الرب طاقة حب جبارة ومقدسة، فيحب الآخرين “من قلب طاهر بشدة” (1بط 22:1)، ويكون شعاره “بالمحبة اخدموا بعضكم بعضاً” (غل 13:5).قراءة المزيد…

الشباب… والإستنارة

يقول القديس أنطونيوس الكبير: “من يعرف ذاته يعرف الله، ومن يعرف الله يعرف زمانه”.4

 

? معرفة الذات، أى إدراك تكوين الإنسان الداخلى من جسد ونفس وعقل وروح… وكل منها فيه دقائق ومشتملات تؤكد وجود الخالق، من أكبر عضو إلى أصغر خلية، إلى الشفرة الوراثية “الجينوم”…

وهكذا بالتأمل فى داخل النفس والكيان الإنسانى، أعرف الله، أى اهتدى إلى خالق هذا الكيان المذهل، منذ كان خلايا صغيرة، إلى أن صار إنساناً ناضجاً!

? وهكذا إذ أعرف الله، اقترب منه أكثر، من خلال الشركة الحية معه فى الصلاة بأنواعها: القداس الإلهى وصلوات الساعات، والصلوات السهمية، والمناجاة الحرة… فيملأنى روحه، وتنسكب فىّ نعمته، وأصير ابناً له، متشبهاً به!

? ومن خلال معرفة الله يستنير الذهن، فيبدأ بأن يعرف زمانه، أى يكون لديه الإفراز بين الغث والسمين، الصالح والمضرّ، البناء والهدام… وهكذا يميز الشباب أصدقاءهم ووسائل ترويحهم وما يقرأون ويشاهدون ويسمعون!! وهذا ما نسميه “الإستنارة”.

 

فالإستنارة فى المفهوم الإنجيلى والآبائى، أن يشرق نور الله فى ذهن الإنسان، فيستطيع أن يمتلك موهبة الإفراز والتمييز، ويكون لديه العقل الحكيم، الذى يقتاده الروح القدس، فتكون قراراته واختياراته سليمة.

 

والإستنارة فيها عناصر كثيرة، يجب أن تتوافر للإنسان حتى يتمتع بها، وهذه أهمها :

 

1- المعمودية :

التى فيها يستنير الإنسان بسبب تجديد الروح القدس لحياته، حينما يولد من الماء والروح. لهذا تحرص الكنيسة على أن تقدم لنا إنجيل المولود أعمى فى أحد التناصير، لتذكرنا أن من أهم أعمال روح الله فى حياتنا أنه يفتح بصيرتنا الداخلية، فنرى ما لا يراه الناس:قراءة المزيد…

أهمية الإلتزام بالعقائد الأرثوذكسية

 … لا شك أن العقيدة هامة فى حياة كل إنسان، فالعقيدة هى “ما أنعقدت عليه الحياة من أفكار ومناهج”… ومن هنا نسأل:10409291_10152355165647610_3383992113052118475_n

2- ما هى العقيدة؟ – 1      ما محتواها.

3- ما أهميتهما للخلاص-4          ما هى انعكاساتها على الحياة اليومية.

 ما هى العقيدة؟

العقيدة هى الفكر الجوهرى فى حياة الإنسان، والذى يقود عاطفته وإدارته وسلوكياته.. فمثلاً هناك من لا يؤمن بوجود الله، أو من يرفض وجود الله تعالى، وهذا بلا شك لا يعرف حدودًا لنفسه ولغرائزه وشهواته، لا يقف ضدها، ولا يفرز الغث من الثمين، والصحيح من الخاطئ، والحدود المطلوبة فى الحياة اليومية، سواء الخاصة، أو الأسرية، أو الكنسية، أو الإجتماعية.قراءة المزيد…

الشباب والدوافع

يتجه العالم من خلال ما يسمى الثقافة الكوكبية (Global Culture) إلى نوع من السلوك الغريزى، حيث تسود الحياة الغربية (الأمريكية والأوربية)، موجة من الخضوع للغريزة كموجه للسلوك الإنسانى والحياة اليومية. ويشهد على ذلك ما يتم بثه عبر الأقمار الصناعية، والقنوات التلفزيونية فى أنحاء العالم، من مواد تخاطب غريزتين فى الإنسان: الجنس والمقاتلة. وكذلك ما ينتشر على مواقع الإنترنت، ما يسمى Pornography أى المواد الإباحية المتعلقة بخطايا الجسد.

وفى دراسة قرأتها فى الولايات المتحدة يقول الكاتب عن أمريكا أنها “مجتمع موجه جنسياً” Sex Oriented Society ، هكذا يقول عنوان الكتاب، منتقداً الموجة العارمة من الإنفلات الجنسى فى أمريكا وأوربا. وتقول الإحصائيات أن الشباب الأمريكى فيما بين سن 15-18 سنة، يمارس 12 علاقة فى المتوسط، مع 12 شريك من الجنس الآخر، الأمر الذى يصيب هذا الشباب بالإدمان الجنسى، الذى يؤدى إلى إدمان المخدرات.

أما إدمان المخدرات فيقودهم بالضرورة إلى إدمان الجريمة، حيث تزايد العنف بشدة فى المدارس الأمريكية، ليس على مستوى الشجار المستمر فى المدارس، بل على مستوى القتل!!

هناك رباط وثيق إذن بين غريزة الجسد، وغريزة المقاتلة والعنف. والمؤسف أن الإعلام الأمريكى ينمى هاتين الغريزتين فى الأجيال الصاعدة. والكل هناك يعرف ذلك، ويعترف بخطورته، ولكنها إمبراطورية المال التى تتحكم فى كل شىْ، وتفرض نفسها على كل نشاط إنسانى. إنها نوع من المافيا المدمرة، التى تبيع كل مبدأ وخلق ودين وثقافة إنسانية، فى مقابل المال، الذى محبته هى “أصل لكل الشرور” (1تى 10:6).

موقع الغريزة فى الكيان الإنسانى :قراءة المزيد…

الروح… ومواهب للخدمة

نأتى الآن إلى ختام رحلتنا مع “عمل الروح القدس فى حياتنا“، وهو أن “الروح يعطينا مواهب للخدمة“…صورة اجتماعات الشاب

مراحل رحلتنا مع الروح القدس

 

لقد سارت رحلتنا مع الروح القدس كما يلى :

قراءة المزيد…

الخادم والوعى

كان القرن العشرون قرن العلم، وسيكـون القـرن

القادم قرن سيطـرة

العلـم. وها نحـن

نــرى التقــدم

العلمـى المذهـل

فى كافة الميادين: التكنولوجيا، والمعلومات، والاتصالات، والفضاء، والطاقة والتسلح، الهندسة الوراثية… الأمر الذى سيجعل من العلم قيمة كبرى فى حياة البشر فى القرن القادم..

من هنا كان لابد أن يتسلح الخادم بعلوم العصر، ويستعين بها فى خدمة الشباب، وعلى الأقل نستطيع أن نرصد هذه النقاط:قراءة المزيد…