الفرح فى حياة آبائنا الرسل
نيافة الأنبا موسى
أتسمت حياة آبائنا الرسل بالفرح المسيح، الحزن، بالذى لم يفارقهم حتى، في، الله، في، الآلام، في، الله، في، الله، في، الله، في، الله، في، الله، في، الله، في، الله، (4: 41).
1- أفراح العالم
يفرح الإنسان العادى دونمور وزئية ، ولا يفرض؟
إنه الفرح بحدث سعيد .. كولادة طفل ، أو شفاء مريض ، أو النجاح في امتحان ، أو اجتياز مقابلة شخصية ، أو لقاء مع محبوب ، أو مشاهدة فيلم كوميدى ، أو سماع “نكتة” مضحكة .. الخ. هذا فرح يزول بزوال المؤثر ، ولا القفز معنا بعد ذلك. وهو فرح جزئى يؤثر في الفكر والنفس والجسد ، وقد لا يرقى للتأثير فى الروح .. إنه فرح زائل .. ومفسد للإنسان !!قراءة المزيد…