الشباب والتدخين
الشباب والتدخين
لنيافة الحبر الجليل الأنبا موسى
مع أن المسيحية لم تهتم كثيراً بوضع شرائع محددة فى أمور الحياة اليومية إلا أنها حرصت على أمرين:
لنيافة الحبر الجليل الأنبا موسى
مع أن المسيحية لم تهتم كثيراً بوضع شرائع محددة فى أمور الحياة اليومية إلا أنها حرصت على أمرين:
من عظات نيافة الحبر الجليل الأنبا موسى
واضح أن الجيل الرقمى المعاصر، تتاح أمامه مصادر إثارة غير مسبوقة، فأمامه:
1- الشاشة الكبيرة: أى السينما، وما تقدمه من أفلام، أكثرها مرتبط بالغريزة، إما غريزة الجنس أو المقاتلة، أو على الأكثر حب الاستطلاع كأفلام الخيال العلمى.
2- الشاشة المتوسطة: أى التليفزيون، فمع أن هناك ضبط جيد لما يُعرض على التليفزيون الرسمي، هناك الآن فضائيات حرة للغاية، بل وأحياناً إباحية التوجه.
3- الشاشة الصغيرة: وهى شاشة اللاب توب (الكومبيوتر)، وما أخطرها؟! وخطرها ينبع مما يلى:
أ- أنها تشاهد إما على إنفراد أو مع مجموعة منحرفة من الشباب.
ب- أنها تتيح فرصة الاختيار الشخصى، فالمشاهد يختار بنفسه من آلاف المواقع والملفات ما يريد هو شخصياً.
ج- أنها تتيح فرصة غير محدودة من التنوع والاختيارات، سواء من جهة المشاهد المتنوعة، أو عروض لعلاقات منحرفة… الخ.
4- شاشة الموبايل: وهى أخطرها جميعاً، حيث تتيح نقل وتخزين كل ما سبق، وأكثر، مما يجعل فرص الانحراف متاحة بصورة غير مسبوقة، وعلى دائرة اتساعها هو العالم كله.
قراءة المزيد…