الشباب والحياة الرسولية
لاشك أن الرجوع إلى الينابيع الرسولية الأولى، امر هام فى حياة الكنيسة كلها، ولا سيما الشباب. لذلك يجدر بنا – ونحن فى صوم الآباء الرسل – ان نتعرف على ملامح الحياة الرسولية، لنرسم برنامج حياتنا كشباب على هذا الأساس، عملا بقول الكتاب: “مبنيين على أساس الرسل والأنبياء، ويسوع المسيح نفسه حجر الزاوية” (أف 20:2).
وحينما ندرس سفر أعمال الرسل، الذى كتبه معلمنا لوقا الرسول، رفيق معلمنا بولس، نجد أن هناك ركائز هامة ارتكزت عليها الحياة الرسولية منها: