ردود الشباب ننقلها لكم كما هى |
الاختلاط في حد ذاته ليس عيبا ولكن هل نضمن شعور كل من الطرفين وكذلك هل يوجد لدينا في الكنيسة القبطية من هم مؤهلون لرعاية هذا الاختلاط حتي لا يتحول الي نقمة. اذا نظر كل شاب وكل فتاة الي الطرف الاخر نظرة اخوة وليس اي نوع اخر من النظرات يكون الاختلاط جيد وان كانت الاجابة من احد الطرفين انا بانظر الي الاخر كأخ هل يضمن الطرف الاخر اسئلة تواجه الجميع ولكن ابحث داخل ذاتك لماذا تريد الاختلاط و كيف يكون تعاملك مع الطرف الاخر سواء ان كنت شاب او فتاة . ونرجو من الكنائس اعداد القادة من الجنسين لمتابعة الاختلاط لانه وان رفضه البغض فهو واقع . |
|
الله لم يخلق فينا شىء ردىء ابدا و لكن مثلا لو قطفت ثمرة لم تنضج بعد و اكلتها ستجدهابمراره و تكون قد خسرت ثمرة كانت لما ستنضج تكون شهية ومفيده ؟! لذا يجب ان يكون الاختلاط فى اطار الزماله فقط و كما قال احد الفلاسفه ( اعرف نفسك بنفسك ) لذا لو رأيت ان الاختلاط خرج عن حدود الزماله و الجماعه قف ولا تتقدم و كن رقيبا شديدا على نفسك |
أصدقائى .. من شب على شىء شاخ عليه .. و اعتقد ان الكتاب المقدس اشار فى العديد من المواقف الى ان الخدمه كانت مشتركه و كان بينهم اخوات عاملات معهم .. من ايام القديس بولس الرسول .. و من الاحسن اننا نرتب و نوجه صح علشان المفاجأه حاليا هذا السن هو بدايه الزواج العرفى ..الموضه الجديده .. و ربنا يحمى ولادنا بس هما جزء من المجتمع . يعنى احنا حنقول يختلطوا ولا لا و هما يفكروا يتجوزوا و لالا فيه انحراف عند الشباب فى السن ده طيب ناتج من ايه ؟؟ اكيد الكبار ليهم دور من كبتهم و منعهم و تقيد افكارهم .. فنحرر الفكر شويه فى العلاقات الاجتماعيه و الممارسات الاجتماعيه فيفهم الاثنين.. ان لكل شىء تحت السماء وقت ..و يفهم و يفهم و يفهم الموضوع كبير بجد .. و بالتالى القضيه عندهم فى سن ثانوى بقى لها مفهوم تانى غير اننا نخلطهم ولا لا .. |
اسف نسيت اقول لحضراتكم ان موضوع الخلط فى ثانوى ولا لا ده فى بعض المجتمعات الكنسيه فقط فى بعض المناطق السكنيه و هناك مناطق اخرى نظرا لارتفاع مستوى المعيشه و الفكر بها لا تفكر فى هذا.. اقول لا تفكر فى هذا الموضوع نهائيا حيث انهم اخوه من زمان بمعنى اخوه بجد كبروا سوى فهو و هى بيشوفوا بعض اخوات .. و لكن برضه لا يخلو هذا المجتمع من بعض المشاكل .. فممكن يكون المكان المحيط بالكنيسه له دور و موقع الكنيسه له دور نظرا لمفهوم المحيطين و فكرهم.. |
للاسف نحن نعيش في مجتمع منغلق و هو يؤثر فينا شئنا ام ابيناوانا ارى ان الوضع الطبيعي و السليم هو ان يكون الأخطلاط شيئا طبيعيا منذالصغر لكن لأننا تربينا على غير ذلك فيكون الأخطلاط به تجاوزات وغير محسوب لأن العقول غير ناضجة تربت على ان الأخطلاط ممنوع و الممنوع مرغوب فلو فتحنا باب الأخطلاط سيتعامل معه المراهقون كالمحرومون يدخلون النشاطات والخدمات بهدف الأخطلاط فقط ولا يجب عليهم الأنغلاق لكن التعامل في حدود الخدمة او النشاط لكن المشكلة ان ده مابيحصلش |
اوافق علي الاختلاط في كل السنين العمريه لكن بشرط الايتعدي هذا الاخطلات الحدود الواجب تواجدها فلا ينفع اذا تحول الاخطلات الي ثنائيات او اخطلاط مقصور علي اشخاص بعينهم لانه اذا تطور الي الحب قد يدفع صاحبه الي الجزء الخطير بالذات في سن ثانوي حيث انها مرحله هامه لتحديد مستقبل الانسان فلا بد ان لا ينشغل الشباب بأي شيء ثوي تحصيل الدروس |
اصدقائى .. يجب ان يصاحب الاختلاط ( علشان الموضوع جديد فى زمن مفترض فيه ان الاختلاط يكون طبيعى و لكن لم يحدث )ان يكون هناك مرشيدين و قاده اصحاء نفسيا .. و روحيا لمعالجه افات هذه المجالات المشتركه .. |
اخوتى الاحباء … ” النفس الشبعانه تدوس العسل وللنفس الجائعة كل مر حلو ” (ام27:7) الموضوع نسبى تماماً … اى الانسان اللى شبعان بربنا طبيعى يشوف اى واحده قدامه اخته وتلقائياً يعاملها كذلك فهذا ما يفرضه عليه داخله … وده لان الروح القدس فعلاً بيعلمنا ويرشدنا ويقومنا ويهذبنا لانه روح ربنا… وده مش بعيد عننا… لاننابناخده جواناكل ما بنتناول جسد الرب ودمه وهو ده مصدر الشبع الحقيقى ….(لكن لمن يعرف حقاً قيمته ) لذلك اخى واختى عايز تختلط … اختلط اولاً بجسد الرب ودمه… والانسان الصالح من كنز قلبه الصالح يخرج الصلاح …. وقتها بس مش ها نخاف عليك او عليكى من الاختلاط … وده لان المسيح اللى جواك هو اللى بيتكلم وهو اللى بيعامل الطرف الاخر …. والكنيسة الحقيقه بتثق تماماً وتئتمن المسيح اللى جواك على اخواته لانه مش ممكن يسىء لهم … لكن تعمل ايه فى بعضنا اللى رافضين خلطة المسيح وعمالين يدوروا على خلطه الطرف الاخر..لهذا السبب بس بنخاف من الاختلاط فى سن ثانوى اذكرك تانى اختلط بالمسيح اولاً … usama |
الاختلاط شئ طبيعى جدا لكن ساعات مجتمعنا بيعتبرة عيب وده مش صح المهم الواحد يكون عارف هو بيعمل ايه ويفتكر ان المسيح موجود بينه وبين اللى قدامه اكيد عمرة ما هيتعدى حدوده |
يا اخوتي سلام الرب اليكم جمعيايا اخوتي الاخطلات في هدا السن غي مناسب حاليا لاغلبية الشباب فقططططططططط |
المبداء ممتاز جدا كما قال صديقى اى ان ارتباطنا بالتناول .. و الممارسات الروحيه تودى الى كون النظره بسيطه و الفكر نقى .. بس ما هو الحرب الروحيه او ما تصيب تصيب المقربين .. فالموضوع يحتاج الى ترتيبات روحيه و ايضا اجتماعيه و نفسيه بتوجيه ليصبح الاختلاط طبيعى .. |
أريد أن أشكرك على أنك فتحت هذا الموضوع للمناقشة. للأسف نحن نعيش تحت وطأة مجتمع عربى مغلق و رافض أن ينفتح. و للعلم هناك كثيرا من ” الدروس الخصوصية ” التى تجمع شباب من الجنسيين . فالسؤال الأن هل كنيستنا ستخضع لمجتمع متناقض فى حد ذاته . و أنا من أكثر من يؤمن بالأختلاط و أهميته بين الشباب و الشابات المسيحيات الواعيين. و لذا ففى رأى ليس هناك مشكلة من عمل “group ” من شبان و شابات مسيحيين من نفس العمر و لى أقتراح ” لماذا لا يتابع أب الأعتراف خطوة بخطوة أبنه / أبنته فى الأعتراف إذ ما أرادت الأنضمام لمجموعة من الشباب المسيحى و يرشدها” |
فى فترة الدراسة الثانوية او مايقال عنها فترة المراهقة صعب أن يتم الأختلاط بدون رقابة شديدة من الآباء ويتضح لى من الأختلاط المباشر مع الشباب فى هذة السن أن الأقتراب من الكنيسة يكون لة أكبر الأثر فى جعل الأختلاط تحت رقابة الرب يسوع |
كلامكم صح لكن عاوز اقول ان الانسان رقيب نفسه قبل ما يكون غيره رقيب عليه ماهو مش ممكن ابونا يقف بين كل اتنين بيتكلموا |
كل دي اراء كويسة بس للاسف ده مبيحصلش ان الاختلاط يكون للخدمة والنفع فاغلبية الذين يوافقوا على الاختلاط يقومون بتضييع الكثير من الوقت في التحدث و فقط بدون نفع حقيقي (هذا ليس معناه اني لا اوافق على الاختلاط). و ان كنا احنا في مصر منغلقين لازم و لابد اننا نتجنب العثرة للاخرين فينا اما في الخارج فالموضوع منفتح مما يلزم الفرد بحدود للاختلاط لكي لا يؤدي الى ما لا يحمد. فرايي ان الراء السابقة تناسب الخارج اما في مصر! لازم معيش الواقع. و لو اي فرد في ثانوي وقف يتكلم مع الجنس الاخر فانه توجد فرق تحب السخرية و التهكم على الاخرين سواء وافقوا على الاختلاط ام لا |
اعتقد ان الاختلاط شيء مهم في سننا ده لكن لابد ان يكون في جو كنسي زي الايام الروحيه مثلا ده بيخلي الولد والبنت يشعروا انهم اخوات |
اعتقد ان الاختلاط شيء مهم في سننا ده لكن لابد ان يكون في جو كنسي زي الايام الروحيه مثلا ده بيخلي الولد والبنت يشعروا انهم اخوات dodo |
الاختلاط يختلف معناه من فرد الى فرد حسب قصد الشخص فتوجد اشخاص تريد الاختلاط نهدف الزمالة\الاخوة وهذا النوع يعلم كيفية توجيه الطاقة التى بداخله ولكن توجد انواع تريد التسلية عن طريق الاختلاط ويوجهون طاقته فى طريق ليس له ملامح ولكن للاسف الشديد توجد بعض الكتائس تجمع بين النوعين |
اخنتلاط جيد بل نافع ومفيد ايضا فالشباب يمتلكون القوة والحماس والقدرة علي الجهد ولكن يفتقدون جانب الجمال و الحس المرهف و التنسيق و التجميل والتزيين(((((((((((في مجلة مثلا))))))))ااذي تمتلكه الفتيات بغناء ولكن الختلاط يجب ان يكون ذو رقابة موجود في جماعات ليس فرديا ويجب وجود كاهن في الكنيسة يرعي الشباب بصفة مستمرة في راي يجب تدريب الشباب علي الاختلاط عن طريق تكوين اسر مختلطة من شباب وشبات من سن واحد الرب معكم صلوا من اجلي يوحنا |
هذا الموضوع يشغلني ايضا لاني خادمة تانوي وهناك كثير من الاراء المحبذة له واخرى رافضة له ولكن كلها اراء شخصية وليس لها مرجع بحثي او لتابي او علمي تستند عليه ، ولكن انا من انصار الاختلاط ولكن في مجموعات وانشطة ومجالات تحت اشراف الخدام بحيث لا يكون هناك مجال الى تطرق الاحاديث الى موضوعات غير محببة . |